مرحبًا بكم في آخر أخبار المجتمع التي تنتجها مجلة The Wayfarer، أنا ريموند.
1- ملخص الأخبار
تتضمن أبرز أخبار اليوم ما يلي.
نقابة الشرطة الفيدرالية الأسترالية تهدد بتعطيل البرلمان بسبب الرواتب، ورئيس وكالة الاستخبارات الأسترالية يكشف عن تورط عدة دول في التدخل الأجنبي في الشؤون الأسترالية.
2- نقابة الشرطة الفيدرالية الأسترالية تهدد بتعطيل البرلمان بسبب الأجور.
رفضت نقابة الشرطة الفيدرالية الأسترالية زيادة في الأجور بنسبة 11.2 في المائة على مدى ثلاث سنوات، وتهدد بالإضراب عن العمل بسبب سوء الأجور وظروف العمل.
ووصفت رابطة الشرطة الفيدرالية الأسترالية، التي تمثل ضباط الشرطة الفيدرالية الأسترالية، عرض الأجور بـ”السام“، وحذر رئيس الرابطة أليكس كاروانا من أن البرلمان قد يحتاج إلى ”إغلاقه“ إذا تخلى الضباط عن وظائفهم مؤقتًا احتجاجًا على العرض.
في لجنة العمل العادلة، تعهدت الشرطة الفيدرالية بالوقوف بحزم ضد أي إجراء صناعي محمي من قبل الشرطة قد يعرقل إجراءات الكونغرس.
وأيد عضوا مجلس الشيوخ المستقلان جاكي لامبي وديفيد بوكوك النقابات وحثوا الحكومة على التدخل.
وأشار البيان التحذيري الذي أصدرته وكالة الصحافة الفرنسية إلى أن سحب الموارد بشكل قانوني، مع التأكيد على التأثير المحتمل على الجمهور وأصحاب المصلحة.
وقد سلط النزاع الضوء على التوترات المتزايدة بشأن الأجور والشروط، حيث يفكر بعض الضباط في مغادرة القوة على الفور إذا لم تتم تلبية مطالبهم.
3 – رئيس منظمة الاستخبارات الأمنية الأسترالية (ASIO) يكشف عن تورط العديد من الدول في التدخل الأجنبي في الشؤون الأسترالية
كشف رئيس منظمة الاستخبارات الأمنية الأسترالية مايك بورجيس أن إيران هي واحدة من ”ثلاث أو أربع دول على الأقل“ متورطة في التدخل الأجنبي الذي يستهدف جالياتها في أستراليا.
وفي حديثه في برنامج ”إنسايدرز“ على قناة ABC، قال بورجس، مدير الأمن في منظمة الاستخبارات الأمنية الأسترالية، إن بعض الدول المتورطة في التجسس الأسترالي قد تكون مفاجأة للجمهور، بما في ذلك بعض حلفاء أستراليا.
لا يزال التدخل والتجسس الأجنبي مصدر قلق رئيسي لمنظمة الاستخبارات الأمنية الأسترالية، حيث تم تحديد إيران نتيجة للكشف السابق.
وفي أعقاب التصعيد الأخير لمستوى التهديد الإرهابي في أستراليا من ”محتمل“ إلى ”محتمل“، حث بورجيس أيضاً على توخي الحذر في المناقشات العامة لتجنب التهديدات الأمنية المتطرفة.
وأكد أن هناك مجموعة واسعة من الأيديولوجيات التي تهدد البلاد، بما في ذلك نظريات المؤامرة القائمة على المظالم الاجتماعية والاقتصادية.
كما دافع بورجيس عن الفحوصات الأمنية التي تجريها وكالة الاستخبارات الأسترالية على المتقدمين للحصول على تأشيرات الدخول، خاصة أولئك الفارين من مناطق النزاع مثل غزة، وحذر من أن الشباب معرضون بشكل متزايد للتجنيد من قبل المتطرفين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
أنا ريموند، شكرًا على استماعكم وسأوافيكم بالمزيد في المرة القادمة.