مرحبًا بكم في آخر أخبار المجتمع التي تنتجها شركة Blessing CALD، هذا هو ريموند.
1- ملخص الأخبار
تتضمن أبرز أخبار اليوم ما يلي.
..ديمقراطية
صحفيون كبار يغادرون سيدني مورنينج هيرالد، والعصر وصحيفة AFR في أكبر هجرة جماعية للمواهب في العقد الحالي، ”المجتمع كله“ مطلوب لمعالجة العنف المنزلي، المنازل الاجتماعية الحل الوحيد لأزمة الإسكان: تقرير
صحفيون كبار يغادرون سيدني مورنينغ هيرالد وإيجي وأيه إف آر في أكبر هجرة جماعية للمواهب في العقد الماضي
أعلنت شركة Nine Entertainment عن تخفيضات كبيرة في الوظائف بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة وانخفاض عائدات الإعلانات التي يعاني منها القطاع.
ونتيجة لهذا القرار، فقد تم تسريح ما يصل إلى 85 من كبار الصحفيين من كبرى الصحف الأسترالية، بما في ذلك سيدني مورنينغ هيرالد، وذا إيج، وأستراليان فاينانشيال ريفيو، بشكل طوعي.
وتمثل هذه المغادرة ثاني هجرة كبيرة من المحررين منذ عام 2012.
وقد حدثت عمليات التسريح وسط توتر صناعي مستمر في ناين إنترتينمنت حيث أضرب 500 صحفي مؤخراً بسبب خلافات حول الأجور، مما أثر على إنتاج الأخبار.
وتسلط هذه الجولة الأخيرة من المغادرين الضوء على استمرار الاضطرابات في المشهد الإعلامي في أستراليا، حيث تعمل كل من Nine و News Corp أستراليا على مواجهة الضغوط المالية من خلال تخفيض عدد الموظفين.
”المجتمع بأسره“ بحاجة إلى معالجة العنف المنزلي
سلط تقرير جديد صادر عن مفوضة العنف المنزلي والأسري والجنسي ميكايلا كرونين الضوء على الحاجة إلى استراتيجيات أفضل لإشراك الرجال في إنهاء العنف ضد المرأة.
ويتتبع التقرير، الذي صدر في نادي الصحافة الوطني هذا الأسبوع، التقدم المحرز في إطار الخطة الوطنية لإنهاء العنف ضد النساء والأطفال 2022-2032.
وقد حث التقرير الحكومات على إعادة تعريف الذكورة، وتحسين البيانات المتعلقة بالرجال الذين يمارسون العنف، وتعزيز خيارات التدخل.
كما دعت كرونين أيضًا إلى زيادة المساءلة والتمويل المستدام لخدمات الأزمات المغمورة.
أكدت وزيرة الخدمات الاجتماعية أماندا ريشوورث على التزام الحكومة، بينما شددت نائبة زعيم المعارضة سوسان لي على الحاجة الملحة للتصدي للعنف المتزايد.
المنازل الاجتماعية هي الحل الوحيد لأزمة السكن: تقرير
أصدرت اللجنة الشعبية للإسكان في أستراليا تقريرًا جديدًا يحث الحكومة الأسترالية على الاستثمار في الإسكان الاجتماعي، من أجل معالجة التأثير المستمر لأزمة الإسكان.
وقد سلطت شهادات أكثر من خمس عشرة مائة أسترالي الضوء على الآثار الوخيمة للأزمة، والتي تشمل التشرد والظروف المعيشية السيئة وإهمال الرعاية الطبية.
وعلى وجه التحديد، يوصي التقرير ببناء 750 ألف منزل اجتماعي في غضون عقدين من الزمن، وإلغاء الامتيازات الضريبية للمستثمرين، وضمان توفير مساكن كافية للسكان الأصليين.
وقد حث عضو مجلس الشيوخ العمالي السابق دوغ كاميرون، الذي شارك في رئاسة التحقيق، وزيرة الإسكان كلير أونيل على إعطاء الأولوية للإسكان الاجتماعي على الحلول القائمة على السوق.
كما شددت المتحدثة باسم مجموعة ”بيت الجميع“ المناصرة للإسكان، مايي أزيزي، على الحاجة الملحة، داعية إلى اتخاذ إجراءات فورية لتوفير مساكن آمنة وبأسعار معقولة.
أنا ريموند، شكراً لاستماعكم وسأوافيكم بالمزيد في المرة القادمة.